نبذة عن حياة أجمل ورده في الكون المطربة ورده الجزائريه
2 مشترك
منتــــــــــــــــدى السفــــــــــــــــير :: منتـــــــدى الأغانـــــــــــي :: منتدى أغاني الزمن الجميل :: منتدى ورده الجزائرية :: أغاني ورده السنجل
صفحة 1 من اصل 1
نبذة عن حياة أجمل ورده في الكون المطربة ورده الجزائريه
نبذة عن حياة أجمل ورده في الكون المطربة ورده الجزائريه
هذا الموضوع منقول عن
Moustafa 065
توأمي في عشق مطربة العصر وكل العصور
المطربة المحبوبة والقريبة من قلوبنا وأسماعنا
وأجمل ورده في الكون المطربه ورده الجزائريه
WARDA
=========================================================
تنحدرالفنانة وردة من أب جزائري هو: محمد فتوكي وأم لبنانية هي: نفيسة يموت
كان
والدها يقيم في باريس و عندما وفد إلى بيروت تعرف على والدتها فاقترن بها
واصطحبها معه إلى فرنسا حيث كان يعمل ، و أثمر زواجهما بإنجاب طفلة أطلقوا
عليها إسم وردة كان ذلك عام 1939 .
نشأت الطفلة
وردة و تلقت تعليمها الأولي في أحد مدارس باريس وكانت تعشق الغناء منذ
نعومة أظافرها وتردد أغنيات كل من أم كلثوم، عبد الوهاب وإسمهان.[/b]
وقد
بدأت الغناء وعمرها 11سنة فكانت تعمل بالإذاعة حيث تغني في برنامج للأطفال
فساعدها ذلك على إكتساب الشهرة و التعرف على الناس إلى أن جاء شخص إسمه
التجاني .
قال : إن وردة يجب أن تصبح مطربة> بيدأن والدها كان رافضا ذلك إلى حين إتمام دراستها
كان
والدها يملك ملهى ليلي يدعى "طام طام"و كان يستقبل على خشبته كبارالمطربين
العرب أمثال : فريد الأطرش و صباح و غيرهم . وقد إعتادت وردة وهي صغيرة
على استراق السمع من أولئك المطربين وهم يؤدون فقراتهم الغنائية ، وتزامنت
هذه الفترة من حياتها مع الإستعمار الفرنسي للجزائر.
ودون
أن تدري تحول الملهى الليلي إلى مركز للمقاومين و مخبأ لأسلحتهم و عتادهم،
و كثيرا ما حملت تلكم السيدة العظيمة وهي لم تنفض عنها بعد غبار الطفولة ،
تحمل أسلحة و منشورات في حقيبتها المدرسية و هي لا تدري، ولكن سرعان ما
امتدت يد الغدر و الخيانة إلى المقاومة والمقاومين بملهى والدها الوطني
ليلقي بهم المستعمر في غياهب السجن . و تمسي الوردة وحيدة بعد غياب والدها
الذي كان يشغل منصبي الأم و الأب ، و لما أطفأت شمعتها السادسة عشر أفرج عن
والدها ، نفي بعدها عن فرنسا لتحط الآنسة الصغيرة الرحال ببلاد المغرب لكن
سرعان ما إنتقلت و أسرتها الصغيرة إلى موطن والدتها "بلد الأرز" لبنان .
هناك عادت إلى الغناء ب "طانيوس" وهو أحد أشهر الملاهي .
وفي
ليلة من الليالي الملاح والآنسة وردة كعادتها تطرب الحاضرين بصوتها الأجمل
من ندى الصباح ، كان هناك جالسا يقلب مقلتيه و يرهف سمع أذنيه طربا لما
يشدوه البلبل من شفتيه، إنه موسيقار الجيلين"محمد عبد الوهاب" الذي أبدى
إعجابه بصوتها ودعاها للحضور إلى مصر
ودارت الأيام و
قد ملأت الوردة الدنيا و شغلت الناس حتى أن المخرج الكبير "حلمي رفلة" حضر
بنفسه و عرض عليها أن تلعب دور البطولة بفلمه "ألمظ و عبدو الحامولي" عام
1962. ولم يكن لها من بد هذه المرة إلا أن تحمل حقائبها لتطير إلى بلاد
الأهرام هناك حيث وجدت في إنتظارها معلما خاصا ليشرف على تعليمها اللغة
العربية و شيخا من المشايخ الكبار ليقرئها القرآن الكريم حتى تقوم بدورها
في الفيلم العربي على أكمل وجه ، هذا الأخير الذي تعاملت فيه مع عمالقة
التلحين و الشعر الغنائي من أمثال: رياض السنباطي ، محمد عبد الوهاب ، فريد
الأطرش ، بليغ حمدي . وقد عرف الفيلم نجاحا منقطع النظير في نفس الفترة
دعاها الموسيقار عبد الوهاب للإشتراك في أوبيريت عن الوحدة العربية يحمل
عنوان "الوطن الكبير" و قد غنت فيه السيدة وردة جنبا إلى جنب مع العندليب
الأسمر ، نجاة الصغيرة ، فايزة أحمد ، صباح ...
وقد
بلغواما بلغوا يومها من المجد و الشهرة ، حتى أن الرئيس المصري صافحها
قائلا : . في نفس الفترة غنت لرياض السنباطي أغنية إشتهرت كثيرا و هي"لعبة
الأيام". و عادت إلى الجزائر إثر بعض المضايقات ، وبإلحاح من والدها تزوجت
وردة هناك أحد كبار الضباط في الجيش العسكري "جمال قصري" وعاشت وردة في
بيتها كأم و أنجبت إبنتها وداد وإبنها الذي أسمته رياض نسبة إلى رياض
السنباطي. و كانت وردة دائمة الغناء و هي في بيتها إلى أن تفاجأت في يوم من
الأيام بدعوة الرئيس الجزائري يطلب منها أن تغني في العيد العاشر لإستقلال
الجزائر وقد غنت وردة بعد موافقة زوجها الضابط الذي سمح لها بالغناء في
تلك الليلة فقط ، و قد ثم إحضار الموسيقار بليغ حمدي الذي قام بتلحين أغنية
خاصة لها بتلك المناسبة تحت عنوان"من بعيد"التي غنتها لأول مرة في سنة
1972 وقد إستقبلها الجمهور بالتصفيق و الهتاف طوال وصلتها الغنائية الشيء
الذي أعاد إليها حنين العودة إلى الغناء و لكن زوجها لم يسمح لها بذلك
فطلبت منه الطلاق فتم ذلك ، و طارت الوردة إلى هليود الشرق مصر و هناك
إلتقت من جديد ببليغ حمدي الذي أعد لها أغنية من أروع ما غنت السيدة وردة
"العيون السود" التي كانت عبارة عن رسالة حب وقد غنتها لأول مرة على المسرح
بالقاهرة و تفاجأت بالجماهير التي كانت تصفق لها و كأنها لم تغب يوماعن
أرض الكنانة.
تزوجت وردة من بليغ حمدي وعاشت معه 8
سنوات من الحب و العشق و الهيام هذا العشق الذي ترجم من خلال الروائع التي
شدت بها وردة و لحنها بليغ مثل "خليك هنا" "إسمعوني" "ولاد الحلال" "دندنة"
"حكايتي مع الزمان" وغيرها الكثير من الروائع التي أثرت المكتبة العربية
الموسيقية و قد ثم طلاقهما بعد ذلك .
انطلقت وردة
في الغناء لملحنين كبار آخرين محمد عبد الوهاب الذي لحن لها "في يوم
وليلة"...سيد مكاوي"أوقاتي بتحلو"... محمد الموجي"أكذب عليك"... كما غنت
لكل الملحنين العمالقة و من بينهم الموسيقار حلمي بكر الذي لحن لها أغاني
جميلة جدا لاقت صدا طيبا لدى الجماهير العربية مثل "ماعندكش فكرة" "على
عيني" و للتذكير فوردة هي من إكتشفت حلمي بكر.
بعد
انقطاع عن ألحان بليغ حمدي عادت لغناء ألحانه من جديد "من بين ألوف" "وعد
الحبيب" "حب الحبيب" و كانت آخر أغنية طويلة تغنيها "بودعك" للموسيقار بليغ
حمدي.
في بداية التسعينات تغير الشكل الغنائي في
الوسط الفني حيث أصبحت الأغاني القصيرة هي الرائدة في الشارع الغنائي
فقررتالسيدة وردة أن تتجدد وتغير من شكلها الغنائي و بعد سنة من البحت و
التنقيب فاجئتنا الوردة بأربعة روائع لملحن شاب يدعى صلاح الشرنوبي من خلال
شريط "بتونس بيك" الذي هز العالم العربي فواصلت وردة على هذا المنوال
فأصدرت أغاني كانت كلها ناجحة مثل "نار الغيرة" "حرمت أحبك" هذه الأغنية
التي قلبت موازين الغناء العربي
أصيبت وردتنا
الحبيبة بالمرض الأمر الذي أبعدها شيئا فشيئا عن الوسط الفني رغم تعلق
الجمهور بها وبعد عمليات جراحية كثيرة قرر ت وردة إعتزال الفن و فعلا سافرت
إلى بلدها الجزائر
و استقرت هناك و لكن عشاق فنها
تابعوها إلى أن أعادوا لها الحنين فعادت في أول حفلاتها بلبنان فتكررت
القصة من جديد مع جمهورها، و عادت وردة في حفلات ناجحة سواء في لبنان أو
قطر المغرب والجزائر وتونس والكويت
مع كل متمنياتنا لها بدوام الصحة و العافية و التوفيق .
غنت
وردة في أكبر مسارح العالم و حصدت النجاح تلو النجاح وقد كانت أول مطربة
عربية تغني في المسرح الشهير(( قصر المؤتمرات )) في باريس لمدة أسبوع
متتابع .
الدراما في حياة السيدة وردة لا بأس بها
فقد لعبت ادوار البطولة في ست أفلام، ثلات مسلسلات ومسرحية تعاملت فيهم مع
كبار المخرجين مثل المخرج المتميز حسن الإمام .
كما خاضت تجربة الفيديو كليب حيث صورة مجموعة من الأغاني التي لاقت النجاح
مثل أغنيتها الشهيرة ((نار الغيرة)) التي أخرجها اشرف شيحة . ((يا سيدي))
لمخرجها طوني قهوجي وغيرها من الأغاني.
هذا الموضوع منقول عن
Moustafa 065
توأمي في عشق مطربة العصر وكل العصور
المطربة المحبوبة والقريبة من قلوبنا وأسماعنا
وأجمل ورده في الكون المطربه ورده الجزائريه
WARDA
=========================================================
تنحدرالفنانة وردة من أب جزائري هو: محمد فتوكي وأم لبنانية هي: نفيسة يموت
كان
والدها يقيم في باريس و عندما وفد إلى بيروت تعرف على والدتها فاقترن بها
واصطحبها معه إلى فرنسا حيث كان يعمل ، و أثمر زواجهما بإنجاب طفلة أطلقوا
عليها إسم وردة كان ذلك عام 1939 .
نشأت الطفلة
وردة و تلقت تعليمها الأولي في أحد مدارس باريس وكانت تعشق الغناء منذ
نعومة أظافرها وتردد أغنيات كل من أم كلثوم، عبد الوهاب وإسمهان.[/b]
وقد
بدأت الغناء وعمرها 11سنة فكانت تعمل بالإذاعة حيث تغني في برنامج للأطفال
فساعدها ذلك على إكتساب الشهرة و التعرف على الناس إلى أن جاء شخص إسمه
التجاني .
قال : إن وردة يجب أن تصبح مطربة> بيدأن والدها كان رافضا ذلك إلى حين إتمام دراستها
كان
والدها يملك ملهى ليلي يدعى "طام طام"و كان يستقبل على خشبته كبارالمطربين
العرب أمثال : فريد الأطرش و صباح و غيرهم . وقد إعتادت وردة وهي صغيرة
على استراق السمع من أولئك المطربين وهم يؤدون فقراتهم الغنائية ، وتزامنت
هذه الفترة من حياتها مع الإستعمار الفرنسي للجزائر.
ودون
أن تدري تحول الملهى الليلي إلى مركز للمقاومين و مخبأ لأسلحتهم و عتادهم،
و كثيرا ما حملت تلكم السيدة العظيمة وهي لم تنفض عنها بعد غبار الطفولة ،
تحمل أسلحة و منشورات في حقيبتها المدرسية و هي لا تدري، ولكن سرعان ما
امتدت يد الغدر و الخيانة إلى المقاومة والمقاومين بملهى والدها الوطني
ليلقي بهم المستعمر في غياهب السجن . و تمسي الوردة وحيدة بعد غياب والدها
الذي كان يشغل منصبي الأم و الأب ، و لما أطفأت شمعتها السادسة عشر أفرج عن
والدها ، نفي بعدها عن فرنسا لتحط الآنسة الصغيرة الرحال ببلاد المغرب لكن
سرعان ما إنتقلت و أسرتها الصغيرة إلى موطن والدتها "بلد الأرز" لبنان .
هناك عادت إلى الغناء ب "طانيوس" وهو أحد أشهر الملاهي .
وفي
ليلة من الليالي الملاح والآنسة وردة كعادتها تطرب الحاضرين بصوتها الأجمل
من ندى الصباح ، كان هناك جالسا يقلب مقلتيه و يرهف سمع أذنيه طربا لما
يشدوه البلبل من شفتيه، إنه موسيقار الجيلين"محمد عبد الوهاب" الذي أبدى
إعجابه بصوتها ودعاها للحضور إلى مصر
ودارت الأيام و
قد ملأت الوردة الدنيا و شغلت الناس حتى أن المخرج الكبير "حلمي رفلة" حضر
بنفسه و عرض عليها أن تلعب دور البطولة بفلمه "ألمظ و عبدو الحامولي" عام
1962. ولم يكن لها من بد هذه المرة إلا أن تحمل حقائبها لتطير إلى بلاد
الأهرام هناك حيث وجدت في إنتظارها معلما خاصا ليشرف على تعليمها اللغة
العربية و شيخا من المشايخ الكبار ليقرئها القرآن الكريم حتى تقوم بدورها
في الفيلم العربي على أكمل وجه ، هذا الأخير الذي تعاملت فيه مع عمالقة
التلحين و الشعر الغنائي من أمثال: رياض السنباطي ، محمد عبد الوهاب ، فريد
الأطرش ، بليغ حمدي . وقد عرف الفيلم نجاحا منقطع النظير في نفس الفترة
دعاها الموسيقار عبد الوهاب للإشتراك في أوبيريت عن الوحدة العربية يحمل
عنوان "الوطن الكبير" و قد غنت فيه السيدة وردة جنبا إلى جنب مع العندليب
الأسمر ، نجاة الصغيرة ، فايزة أحمد ، صباح ...
وقد
بلغواما بلغوا يومها من المجد و الشهرة ، حتى أن الرئيس المصري صافحها
قائلا : . في نفس الفترة غنت لرياض السنباطي أغنية إشتهرت كثيرا و هي"لعبة
الأيام". و عادت إلى الجزائر إثر بعض المضايقات ، وبإلحاح من والدها تزوجت
وردة هناك أحد كبار الضباط في الجيش العسكري "جمال قصري" وعاشت وردة في
بيتها كأم و أنجبت إبنتها وداد وإبنها الذي أسمته رياض نسبة إلى رياض
السنباطي. و كانت وردة دائمة الغناء و هي في بيتها إلى أن تفاجأت في يوم من
الأيام بدعوة الرئيس الجزائري يطلب منها أن تغني في العيد العاشر لإستقلال
الجزائر وقد غنت وردة بعد موافقة زوجها الضابط الذي سمح لها بالغناء في
تلك الليلة فقط ، و قد ثم إحضار الموسيقار بليغ حمدي الذي قام بتلحين أغنية
خاصة لها بتلك المناسبة تحت عنوان"من بعيد"التي غنتها لأول مرة في سنة
1972 وقد إستقبلها الجمهور بالتصفيق و الهتاف طوال وصلتها الغنائية الشيء
الذي أعاد إليها حنين العودة إلى الغناء و لكن زوجها لم يسمح لها بذلك
فطلبت منه الطلاق فتم ذلك ، و طارت الوردة إلى هليود الشرق مصر و هناك
إلتقت من جديد ببليغ حمدي الذي أعد لها أغنية من أروع ما غنت السيدة وردة
"العيون السود" التي كانت عبارة عن رسالة حب وقد غنتها لأول مرة على المسرح
بالقاهرة و تفاجأت بالجماهير التي كانت تصفق لها و كأنها لم تغب يوماعن
أرض الكنانة.
تزوجت وردة من بليغ حمدي وعاشت معه 8
سنوات من الحب و العشق و الهيام هذا العشق الذي ترجم من خلال الروائع التي
شدت بها وردة و لحنها بليغ مثل "خليك هنا" "إسمعوني" "ولاد الحلال" "دندنة"
"حكايتي مع الزمان" وغيرها الكثير من الروائع التي أثرت المكتبة العربية
الموسيقية و قد ثم طلاقهما بعد ذلك .
انطلقت وردة
في الغناء لملحنين كبار آخرين محمد عبد الوهاب الذي لحن لها "في يوم
وليلة"...سيد مكاوي"أوقاتي بتحلو"... محمد الموجي"أكذب عليك"... كما غنت
لكل الملحنين العمالقة و من بينهم الموسيقار حلمي بكر الذي لحن لها أغاني
جميلة جدا لاقت صدا طيبا لدى الجماهير العربية مثل "ماعندكش فكرة" "على
عيني" و للتذكير فوردة هي من إكتشفت حلمي بكر.
بعد
انقطاع عن ألحان بليغ حمدي عادت لغناء ألحانه من جديد "من بين ألوف" "وعد
الحبيب" "حب الحبيب" و كانت آخر أغنية طويلة تغنيها "بودعك" للموسيقار بليغ
حمدي.
في بداية التسعينات تغير الشكل الغنائي في
الوسط الفني حيث أصبحت الأغاني القصيرة هي الرائدة في الشارع الغنائي
فقررتالسيدة وردة أن تتجدد وتغير من شكلها الغنائي و بعد سنة من البحت و
التنقيب فاجئتنا الوردة بأربعة روائع لملحن شاب يدعى صلاح الشرنوبي من خلال
شريط "بتونس بيك" الذي هز العالم العربي فواصلت وردة على هذا المنوال
فأصدرت أغاني كانت كلها ناجحة مثل "نار الغيرة" "حرمت أحبك" هذه الأغنية
التي قلبت موازين الغناء العربي
أصيبت وردتنا
الحبيبة بالمرض الأمر الذي أبعدها شيئا فشيئا عن الوسط الفني رغم تعلق
الجمهور بها وبعد عمليات جراحية كثيرة قرر ت وردة إعتزال الفن و فعلا سافرت
إلى بلدها الجزائر
و استقرت هناك و لكن عشاق فنها
تابعوها إلى أن أعادوا لها الحنين فعادت في أول حفلاتها بلبنان فتكررت
القصة من جديد مع جمهورها، و عادت وردة في حفلات ناجحة سواء في لبنان أو
قطر المغرب والجزائر وتونس والكويت
مع كل متمنياتنا لها بدوام الصحة و العافية و التوفيق .
غنت
وردة في أكبر مسارح العالم و حصدت النجاح تلو النجاح وقد كانت أول مطربة
عربية تغني في المسرح الشهير(( قصر المؤتمرات )) في باريس لمدة أسبوع
متتابع .
الدراما في حياة السيدة وردة لا بأس بها
فقد لعبت ادوار البطولة في ست أفلام، ثلات مسلسلات ومسرحية تعاملت فيهم مع
كبار المخرجين مثل المخرج المتميز حسن الإمام .
كما خاضت تجربة الفيديو كليب حيث صورة مجموعة من الأغاني التي لاقت النجاح
مثل أغنيتها الشهيرة ((نار الغيرة)) التي أخرجها اشرف شيحة . ((يا سيدي))
لمخرجها طوني قهوجي وغيرها من الأغاني.
محمد علي رمضان- أســـــــــــــــرة الإدارة
-
عدد المساهمات : 2936
تاريخ التسجيل : 03/10/2011
رد: نبذة عن حياة أجمل ورده في الكون المطربة ورده الجزائريه
انا بشكر حضرتك يااستاذ محمد على المجهود العظيم عمل رائع جدا جدا وانا من عشاق وردة بحبها جدا وبحب كل اغانى وردة بمووووووووووووت فى وردة بعشقها اقول لحضرتك على حاجة بس يارب تصدق والدتى رحمها الله شبها بالتماااااااااااااااااااااااااااااام بس الفرق وردة عبارة عن قشطة و والدتى العكس اقصد والدتى قمحاوية بس صدق فى كل شى ء فى وردتى هو هو فى والدتى اتمنا لحضرتك المزيد من التقدم ووفقك الله لما فيه الخير
Nasser Ahmed- عضو جديد
- عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 28/10/2011
رد: نبذة عن حياة أجمل ورده في الكون المطربة ورده الجزائريه
الف شكر اخي الحبيب ناصر على ردك الجميل
وبعشقك لوردة أصبحنا ثلاثة انا وانت ومصطفى
ربنا يديم محبتنا لبعضنا البعض ولوردتنا الجميلة
اما بخصوص والدتك رحمها الله انا مصدق لكل
ماقلته عنها ولكن هل صوتها كان يشبه صوت وردتنا ؟
اكرر شكري وتقبل ارق تحياتي
وبعشقك لوردة أصبحنا ثلاثة انا وانت ومصطفى
ربنا يديم محبتنا لبعضنا البعض ولوردتنا الجميلة
اما بخصوص والدتك رحمها الله انا مصدق لكل
ماقلته عنها ولكن هل صوتها كان يشبه صوت وردتنا ؟
اكرر شكري وتقبل ارق تحياتي
محمد علي رمضان- أســـــــــــــــرة الإدارة
-
عدد المساهمات : 2936
تاريخ التسجيل : 03/10/2011
مواضيع مماثلة
» باقة 1 من أجمل أغاني المطربة أصالة يوسف الفلسطينية صاحبة أجمل المواويل
» أغنية سفر - ورده الجزائريه - تحميل واستماع
» باقة أخرى من أغاني ورده الجزائريه
» أوبريت التمر حنه - ورده الجزائريه وعزت العلايلي
» باقة من أجمل أغاني المطربة شاديه
» أغنية سفر - ورده الجزائريه - تحميل واستماع
» باقة أخرى من أغاني ورده الجزائريه
» أوبريت التمر حنه - ورده الجزائريه وعزت العلايلي
» باقة من أجمل أغاني المطربة شاديه
منتــــــــــــــــدى السفــــــــــــــــير :: منتـــــــدى الأغانـــــــــــي :: منتدى أغاني الزمن الجميل :: منتدى ورده الجزائرية :: أغاني ورده السنجل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى